ماهو السوق المستهدف؟ الدليل الشامل

يقوم التصنيف النفسي بتصنيف المستهلكين بناءً على سماتهم النفسية والشخصية، مثل القيم والمواقف. 

على العكس من التحديد بناء على  الديموغرافية التي تسلط الضوء على من هم المستهلكون، تقدم التجزئة النفسية لمحة عن الدوافع والأسباب وراء شراء منتج معين.

 عادةً ما يكون هذا التقسيم ذو فائدة كبيرة في جهود التسويق بين الشركات (B2C) وبين الشركات (B2B).

من بين الخصائص والسمات النفسية التي يجب مراعاتها أثناء التصنيف النفسي:

– القيم الشخصية ✅

– المعتقدات الدينية ✅

– الآراء ✅

– الاتجاهات ✅

– التطلعات ✅

– التوجهات السياسية ✅

– نمط الحياة ✅

يقوم التصنيف السلوكي بتصنيف المستهلكين استنادًا إلى سلوكياتهم المتعلقة بالمنتجات أو الخدمات، مثل أوقات اتخاذ قرار الشراء وطرق استخدامها.

 من خلال التركيز على سلوك المستهلك، تُقدم التجزئة السلوكية رؤية حول كيفية تفاعل المستهلكين مع الشركات، مما يتيح للمسوقين تحسين فعالية جهودهم. عادةً ما يكون هذا التقسيم مفيدًا في سياق جهود التسويق B2C، وكذلك في سياق جهود التسويق B2B.

تشمل المجالات المشتركة التي يجب مراعاتها في التجزئة السلوكية:

– تكرار الاستخدام ✅

– المناسبات ✅

– الولاء للعلامة التجارية ✅